نبذة عن المشروع

هو أحد المشروعات القومية التي يتم تنفيذها على مستوى دولة مصر ودولة فرنسا حيث تم توقيع بروتكول المشروع بين الرئيس الفرنسي وبين رئيس الجمهورية عبد الفتاح السيسي، ويقوم المجلس القومي للمرأة بالإشراف على تنفيذه

يهدف المشروع إلى التنمية الاقتصادية في مصر من خلال تمكين المرأة في المجال الاجتماعي والاقتصادي، وتحقيق المساواة المهنية بالتعليم والتدريب المهني والتقني للنساء الشابات قاطني العشوائيات والأحياء المحرومة بما يتيح لهن الالتحاق بسوق العمل والوصول إلى وظائف لائقة. فضلا عن تحقيق بيئة عمل آمنة ودامجة للشابات في مصر. ويوفر المشروع فرصة تدريبية يعقبها توظيف للفتيات .

انتهى العمل بالمرحلة الأولى من المشروع وانطلقت المرحلة الثانية في فبراير 2020 ولمدة عام ونصف، وتستهدف بناء قدرات مجموعة من الفتيات من القاهرة الكبرى وبورسعيد والأقصر وتعزيز وصولهن لفرص عمل كريمة سواء بالتوظيف أو إقامة مشروعات صغيرة.

كما ستتضمن المرحلة العمل بالتوازي مع القطاع الخاص سعياً وراء ضمان مساهمة القطاع الخاص والشركات الخاصة في توفير بيئة عمل داعمة للنساء من خلال بناء قدراتهم حتى يتبنوا سياسات وممارسات جديدة للنوع الاجتماعي.

أهم الإنجازات

المرحلة الأولى: تدريب (450) فتاة حول المهارات الحياتية والتوظيف والتوعية بالقضايا الإنسانية، وحقوق المرأة، والمساواة المهنية، ومهارات استخدام الكمبيوتر، واللغات الأجنبية.. كما أجريت معهن مقابلات شخصية نتج عنها توفير (34) فرصة عمل في شركات فرنسية ودولية عاملة في مصر.

المرحلة الثانية: جاري العمل على تنفيذ أنشتطها.

شراكة بينالسفارة الفرنسية بمصر، ومؤسسة ساويرس للتنمية الاجتماعية، هيئة الأمم المتحدة للمساواة بين الجنسين وتمكين المرأة، الوكالة الفرنسية للتنمية، هيئة بلان انترناشونال إيجيبت، شركة توتال، شركة لوريال، شركة سان جوبان، بنك كريدي أجريكول، شركة أورانج، فنادق أكور.